أخبار محلية الحديدة /وكالة سبأ
الخميس /10/مارس (2022م)
حذر مكتب الصناعة والتجارة بمحافظة الحديدة من كارثة وشيكة جراء إصرار العدوان الأمريكي السعودي الإماراتي على احتجاز سفن الوقود ومنع دخولها إلى الميناء.
وحمّل المكتب في بيان تلقت وكالة الأنباء اليمنية (سبأ) نسخة منه، كافة الهيئات والمنظمات الدولية التي تدعي حماية حقوق الإنسان المسؤولية الكاملة جراء صمتها على مثل هذه الممارسات التعسفية وتأثيراتها السلبية على الحياة العامة وعدم اضطلاعها بواجبها الإنساني في رفع الحصار وفتح ميناء الحديدة.
وأكد البيان أن إمعان دول العدوان في القرصنة البحرية واستمرار احتجاز سفن المشتقات النفطية رغم حصولها على تصاريح أممية جريمة حرب تتنافى مع الأعراف والمواثيق والقوانين الدولية وقانون حقوق الإنسان والقانون الدولي الإنساني.
وأشار البيان إلى أن تشديد الحصار وإغلاق المنافذ البرية والجوية والبحرية يعد امتداداً لمسلسل جرائم العدوان وتهديد حياة الملايين من أبناء الشعب اليمني بالمجاعة وتوقف المنشآت الصناعية والتجارية والمخابز والأفران عن تقديم خدماتها للمواطنين وارتفاع الأسعار ومضاعفة المعاناة في كافة المحافظات.
وجدد المكتب الدعوة لتحييد الاقتصاد والقطاعات الصناعية لارتباطها المباشر بحياة الناس.
حذر مكتب الصناعة والتجارة بمحافظة الحديدة من كارثة وشيكة جراء إصرار العدوان الأمريكي السعودي الإماراتي على احتجاز سفن الوقود ومنع دخولها إلى الميناء.
وحمّل المكتب في بيان تلقت وكالة الأنباء اليمنية (سبأ) نسخة منه، كافة الهيئات والمنظمات الدولية التي تدعي حماية حقوق الإنسان المسؤولية الكاملة جراء صمتها على مثل هذه الممارسات التعسفية وتأثيراتها السلبية على الحياة العامة وعدم اضطلاعها بواجبها الإنساني في رفع الحصار وفتح ميناء الحديدة.
وأكد البيان أن إمعان دول العدوان في القرصنة البحرية واستمرار احتجاز سفن المشتقات النفطية رغم حصولها على تصاريح أممية جريمة حرب تتنافى مع الأعراف والمواثيق والقوانين الدولية وقانون حقوق الإنسان والقانون الدولي الإنساني.
وأشار البيان إلى أن تشديد الحصار وإغلاق المنافذ البرية والجوية والبحرية يعد امتداداً لمسلسل جرائم العدوان وتهديد حياة الملايين من أبناء الشعب اليمني بالمجاعة وتوقف المنشآت الصناعية والتجارية والمخابز والأفران عن تقديم خدماتها للمواطنين وارتفاع الأسعار ومضاعفة المعاناة في كافة المحافظات.
وجدد المكتب الدعوة لتحييد الاقتصاد والقطاعات الصناعية لارتباطها المباشر بحياة الناس.