منتخب ألشباب والأفراط الأنفعالي

مقالات رياضة صنعاء /ماهر المتوكل 

الإثنين /19/سبتمبر (2022م) 

عمت ألفرحه بارجاء أليمن

وفرحنا رغم الأف ألمحن

(تسلم الأيادي تسلم منتخب بلادي) شكرآ منتخب الشباب ومبارك لكم أيها العمالقه في زمن الأقزام وتحية حب واحترام وامتنان باسمي وباسم كل محروم من فرحه وبسمة أمل وكل مكلؤم ....       صنعتم المستحيل وحولتموه لممكن..

هذا أبسط ما كنا سنكنبه لو تاهل منتخب الشباب نحن أو غيرنا فماذا سيكتب البعض بعد تغير سياريوه الأحداث وخروج منتخب الشباب الذي كانت غلطته تعادله بمباراته مع  فلسطين  وألخطأ القاتل لمدافعنا الذي سجل في مرمي منتخبنا نتيجة ألعصبيه الزايده الذي رافقت احداث المباراه لما كانت تعني لنا المباراه ونظرآ للرغبه الجامحه الباحثه عن التاهل دون التحلئ بالهدوء والتركيز وعدم الابتعاد عن العصبيه و ما سبق  بفعل عدم الخبره أو  الشحن النفسي والمعنوي والضغوطات التي حاصرت اللاعبين و انعكست سلبآ على بعض اللاعبين على ما يبدوا فلا تسنوا سكاكينكم ولا تظلموا اللاعبين بذبحهم وفي مقدمتهم مدافعنا الذي سجل الهدف في مرمي منتخبنا كما تم تناقله ويا من كنتم متجهزين لدبج المديح لا تناقضوا ما كنتم ستكتبونه ولا تقلبوا للاعبين ظهر المجن ونحن لا نطالبكم بالمديح المفرط أو تبرير عدم التاهل ولكن نطالبكم التقييم المنصف البعيد عن الانفعال السلبي وعدم الابتعاد عن  التعقل والجنوح للمهنيه بعيدآ عن عدم تحقق غابة التاهل التي كان مطمعا لم نناله  واحترام وأجب الروح الرياضية     وبس خلاص