الثلاثاء /30/أغسطس (2022م)
نرجا بانوت ضابطة المحاسبة بشركة بانام الهندية وتصادف وجودها في الطائره الهندية التي تعرضت للاختطاف وضحت بحياتها وقامت بدور بطولي عندما تعرضت التي تواجدت فيها للخطف وهي مازالت رابضه في مطار باكستان و تتهياء للتحليق في ٥سبتمبر عام1986 ففطنت نيرجا لوجود أمر غريب نتيجة بعض التصرفات للاربعه الذي سيقدمون على خطف الطائرة فنبهت الطيارين لعدم الصعود للطائره وعندما طالب الخاطفين بجمع جوازات المسافرين ليبدوا بقتل الامريكيين لتقوم السلطات الباكستانيه بالرضوخ لمطالبهم وارجاع الطيارين حذرت نيرجا زميلاتها من المضيفات كونها كانت ترتدي بدلة مضيفه حينها وخضعت لدورة في عمل المضيفات فاوعزت المضيفات باخفاء جوازات الركاب الامريكيين أثناء جمعهن الجوازات وتسليمها للخاطفين واعطت أحد الركاب المجاورين لبوابة الطوارئ نشره تعليميه لكيفية فتح باب الطوارئ واستغلت الهرج والخلاف بين الخاطفين وتعاملهم مع الاقتحام للكوماندوز الباكستاني فسارعت لفتح أحدي بوابات الطوارئ واثناءعملية الاقتحام من قبل الكوماندوز الباكستاني بدأ الخاطفين بالرمي العشوائي عالركاب فسارعت نيرجابانوت لاجلاء الناس من بوابة الطوارئ ورفضت الهروب وظلت تجلي الركاب وحين سمعت بكاءثلاثة أطفال سارعت لطمئنتهم وسحبتهم لبوابة الطوارئ ووقتها سعئ احد الخاطفين لقتل الثلاثه الأطفال ولكنها حمتهم بجسمها مواجهه الرصاص ودفعت بالاطفال لزحليقة بوابة النجاة والقت بنفسها لتحمل بالاسعاف للمستشفى ولكنها فارقت الحياه وكرمت اسرتها من الرئيس الهندي ومن أمريكا ومن مكتب الطيران الدولي وقام الراكب الذي منحته نيرجا نشره التعليمية بفتح بوابة الطوارئ الاخري وادي هذا لهروب اكبر قدر من الركاب لارتباك الخاطفين ودخولهم بحرب عالسيطره عالتفاوض نتيجة مماطلة السلطات الباكستانيه ورغبة خليل أحد الخاطفين لضرورة قتل ركاب ورميهم من بوابة الطياره في حين زميله كان يريد عدم التسرع ومع بدأ عملية الاقتحام حدث الهرج والارتباك فاستغلت نيرجا ماحدث وفتحة بوابة الطوارئ وبعدها فتحت البوابه الاخري من الجهه الاخري فتمكن 357 من الخروج احياء والبعض تعرض للاصابات تم شفائهم ومات حوالي 30 راكبا نتيجة تعرضهم لرصاص الخاطفين الاربعه والذي حكم عليهم بالسجن المؤبد فرحمة الله تغشاك يانيرجا بانوت وعقبال تجار الحروب