مقالات بقلم الاعلامي /خالد السودي
الثلاثاء /28/مارس (2023م)
* يعتقد بعض حملة“ الأقلام“ كحاملي“ الرايات الحمر“ أنهم جهابذة عصرهم، بعد أن باعوا محابرهم ويراعوهم للشيطان وللشحت والابتزاز.
* ويضن يزيد- الفقيه سيد الشحات-أن مسلسل : جنان يخارجك ولا عقل “ يحنبك” يخيل علي، لأنه لا يعرف أني أعي جيدا حكمة: اتقي شرا من أحسنت إليه خاصة لما يكون من : بيئة“ رخيصة“ وتردد تيار الكرامة والوفاء والمروءة عنده لا يصل إلى 220 وات !!
* البعض نصحني ، لأتنزل نفسك إلى مستواه وترد علية: هو في القاع وأنت في السماء..قولت سأنزل إليه حتى أضع كعب جزمتي على جبهته المتسخة بالوباء والمرض والابتزاز وأكرس بقاءه في قاع الدناءة والقذارة ، وفي مستنقع“ الصمغ“ الذي اختار وأمثاله من السفهاء والبلداء البقاء فيه.
* الحقيقة ، مهما تبوأت من المناصب والمواقع لن أخرج من عباءة الصحفي القادر تماما على الدفاع عن نفسه وعن القضية التي يؤمن بها ، من الطفيليات التي نخرت وتنخر في جسد البلد والرياضه اليمنية ، وتجد من يغذيها .. وبلا خجل ولا وجل سأضع أصبعي في :
عين كل “متصيحف” رياضي رخيص.
* ويتصور“ الفقيه“سيد“ الشحات أن اختياري في موقع رئاسة اللجنة الإعلامية لاتحاد كرة القدم ستسمح له ولغيره من وحوش الابتزاز ودمامل فساد الإعلامي الرياضي في النيل مني بالسكوت والمواربة . أقول : لهم“ بطني“ نظيف ماليا وإدارياً وأخلاقياً ، وتاريخي مليء بالإنجازات والأحداث ناصعة البياض ، وسأضع جزمتي القديمة في حلق كل فاسد ومبتز حتى نطهر الإعلام الرياضي اليمني من هذا العفن.
* ولموقعه“ شوت“ العار والفناء ، لأنه شات كل المبادئ على قارعة الطريق لانه يأكل من تحت قدميه كمن تأكل من ثديها ، ورمى بالقيم عرض الحائط..
و مثّل بالمُثل كتمثيل بيلاطس البنطي وجنوده الرومان بجثة السيد المسيح ، فيما يظل يزيد الفقيه سيد الشحات متقمصا وراء الأكمة دور اللص“ بارباس“ الذي أنقذه اليهود من حبل المشنقة!!
* وللزملاء الشرفاء في الوسط الإعلامي الرياضي النقي ، بيننا سنة من الآن إذا لم يكن هناك نقلة تاريخية في إعلام كرة القدم اليمنية ، فاستقالتي تحت ظلال أقلامكم الوارفة.